راهبتان غير متمرستين، متعبتان من روتينهما اليومي الرتيب، تتعثران في لقاء ليزبياني ساخن. يتحول عملهما المحرم إلى وليمة مثيرة، حيث يستكشفان أجساد بعضهما البعض بجوع لا يشبع.
راهبتان شابتان مبتدئتان تجدان أنفسهما في دير مطوي بعيدًا عن الأعين الفضولية بجوع لا يشبع ولا طعام. تستهلكهما رغبة حارقة لبعضهما البعض، وأجسادهما تتوق إلى المتعة المحرمة للحم. تصبح زيهما عائقًا أمام رغبتهما الجسدية، لكنهما مصممتان على التغلب عليها. بابتسامة شيطانية، تتخلص إحدى النساء السمراوات من عادتها، وتكشف عن منحنياتها الشهية لشريكها المشتهي على قدم المساواة. يشعل المنظر شغفًا ناريًا بداخلهما، مما يدفعهما إلى استكشاف أعماق رغباتهما. تتجول أيديهما بحرية، وتداعب بعضهما البعض بشرتهما الناعمة وكسهما العصير، وتتردد أنينهما عبر القاعات المقدسة في الأديرة. جماعهما السحاقي هو سيمفونية من المتعة، وتتحرك أجسادهما في الإيقاع، وتبني متعتهما إلى ذروة متفجرة. هذه قصة خاطئة عن الفاكهة المحرمة، حيث تكتشف هاتان الراهبتان الشابات هواية أكثر متعة بكثير من تلك التي سجلتاها في الأصل للعب.